"أستانة 13"أهم انجازاته هدنة واللجنة الدستورية، وقيادي بالوطنية للتحرير يعلّق
"أستانة 13"أهم انجازاته هدنة واللجنة الدستورية، وقيادي بالوطنية للتحرير يعلّق
أُختتم اليوم أعمال قمة أستانة بين الدول الضامنة (روسيا وتركيا وإيران) وبمشاركة الأردن ولبنان للمرة الأولى،بالاضافة لوفد قوى الثورة السورية ووفد نظام الأسد.
أبرز النقاط التي ذكرها البيان الختامي اليوم الجمعة هو التقدم في تحديد قوام ونظام اللجنة الدستورية السورية.
الدول الثلاث الضامنة أعربت عن أسفها لسقوط ضحايا مدنيين في إدلب دون الإشارة إلى الفاعل وهو نظام الأسد وحليفه المحتل الروسي.
وكان من مخرجات الاجتماع الاتفاق على هدنة ووقف مؤقت لإطلاق النار في شمال غرب سوريا دون تحديد مدة زمنة لذلك.
في سياق ذلك، علق قيادي بارز في الجبهة الوطنية للتحرير على اتفاق الهدنة في إطار أستانة ومسارعة النظام لطلبها بعد فشله العسكري والاستنزاف الذي حلّ به في ريف حماة الشمالي والغربي وريف اللاذقية الشمالي.
حيث قال قائد أحرار الشام وعضو قيادة الجبهة الوطنية للتحرير "جابر علي باشا" أنه "بعد عجز النظام عن الاستمرار في المعركة سارع إلى الإعلان عن موافقته على وقف إطلاق النار ولكي يحفظ ماء وجهه الذي اريق امام حاضنته وأمام داعميه ومؤيديه ادعى كذباً بأن الموافقة مشروطة بسحب السلاح الثقيل والانسحاب ٢٠ كم ونحو ذلك"، وأضاف أن ذلك" ليذر الرماد في العيون ويوهم أنصاره بتحقيق نصر على الأرض".
وأوضح" الباشا " أن الفترة المقبلة ستكون لترتيب الصفوف والإعداد والتدريب وتحصين المحرر، محذراً من غدر الروس ونظام الأسد ونقضهم للعهود والهدن الذي اعتادوا عليه وكان آخرها فتحهم معركة الشمال ونقضهم اتفاق سوتشي.
يشار أن نظام الأسد الذي سارع بطلب الهدنة والتي بدأت منتصف ليلة أمس، قام بخرقها عدة مرات بريف حماة الشمالي والغربي فقصفت راجماته ومدفعيته مدينتي كفرزيتا واللطامنة وقرية الزكاة ومنطقة زيزون ظهر اليوم.
أُختتم اليوم أعمال قمة أستانة بين الدول الضامنة (روسيا وتركيا وإيران) وبمشاركة الأردن ولبنان للمرة الأولى،بالاضافة لوفد قوى الثورة السورية ووفد نظام الأسد.
أبرز النقاط التي ذكرها البيان الختامي اليوم الجمعة هو التقدم في تحديد قوام ونظام اللجنة الدستورية السورية.
الدول الثلاث الضامنة أعربت عن أسفها لسقوط ضحايا مدنيين في إدلب دون الإشارة إلى الفاعل وهو نظام الأسد وحليفه المحتل الروسي.
وكان من مخرجات الاجتماع الاتفاق على هدنة ووقف مؤقت لإطلاق النار في شمال غرب سوريا دون تحديد مدة زمنة لذلك.
في سياق ذلك، علق قيادي بارز في الجبهة الوطنية للتحرير على اتفاق الهدنة في إطار أستانة ومسارعة النظام لطلبها بعد فشله العسكري والاستنزاف الذي حلّ به في ريف حماة الشمالي والغربي وريف اللاذقية الشمالي.
حيث قال قائد أحرار الشام وعضو قيادة الجبهة الوطنية للتحرير "جابر علي باشا" أنه "بعد عجز النظام عن الاستمرار في المعركة سارع إلى الإعلان عن موافقته على وقف إطلاق النار ولكي يحفظ ماء وجهه الذي اريق امام حاضنته وأمام داعميه ومؤيديه ادعى كذباً بأن الموافقة مشروطة بسحب السلاح الثقيل والانسحاب ٢٠ كم ونحو ذلك"، وأضاف أن ذلك" ليذر الرماد في العيون ويوهم أنصاره بتحقيق نصر على الأرض".
وأوضح" الباشا " أن الفترة المقبلة ستكون لترتيب الصفوف والإعداد والتدريب وتحصين المحرر، محذراً من غدر الروس ونظام الأسد ونقضهم للعهود والهدن الذي اعتادوا عليه وكان آخرها فتحهم معركة الشمال ونقضهم اتفاق سوتشي.
يشار أن نظام الأسد الذي سارع بطلب الهدنة والتي بدأت منتصف ليلة أمس، قام بخرقها عدة مرات بريف حماة الشمالي والغربي فقصفت راجماته ومدفعيته مدينتي كفرزيتا واللطامنة وقرية الزكاة ومنطقة زيزون ظهر اليوم.
اضف تعليقاً عبر:
الابتسامات